WHAT DOES السيارات الطائرة MEAN?

What Does السيارات الطائرة Mean?

What Does السيارات الطائرة Mean?

Blog Article



لكن هذه المركبات الطائرة قد تختلف قليلا عن السيارات الطائرة في فيلم "بليد رانر"، إذ تتضمن معظم المركبات الطائرة مراوح بدلا من الأجنحة لتتيح لها الإقلاع والهبوط العمودي. فتزيد المراوح المائلة، على سبيل المثال، من كفاءة الطائرة في الطيران لمسافات أطول، وتصمم الطائرات ذات المراوح المتعددة للحد من الضجيج عند التحليق.

ويقول فابيان نيستمان، نائب رئيس الشؤون العامة بشركة فولوكوبتر: "إن مركبات فولوسيتي ستستخدم في خدمات مشابهة لخدمة "أوبر بلاك" أو أي من خدمات النقل الفاخرة"، لكن الفرق أن فولوسيتي ستتسع لراكب واحد، مما يعني ارتفاع تكلفة الرحلة في البداية.

ومع ذلك فقد أشاد البعض، مثل رينيه لاندري؛ باحث أنظمة الطيران في “خدمات الاختبارات التربوية”، بالتحدي باعتباره فرصة لإعادة صياغة صناعة بدأت في الظهور، كما أنه قد حان الوقت لإعادة التفكير كثيرًا في الطيران.

ومع ذلك، كانت هذه المحاولات تواجه تحديات تقنية هائلة، تتعلق بالتصميم، والوزن، والقدرة على توفير طاقة كافية للطيران والقيادة، بالإضافة إلى القوانين والبنية التحتية المناسبة.

التأثير البيئي: يجب تقييم تأثير السيارات الطائرة على البيئة، بما في ذلك الضوضاء والانبعاثات.

المشكلة الرئيسية، التي تزداد بسرعة مع التبني على نطاق أوسع، هي خطر الاصطدامات في الجو. الهبوط غير المخطط له أو الاضطراري لسيارة طائرة في مكان غير مُجهز تحتها، بما في ذلك احتمال وقوع حطام حادث.

هل تستعد مصر لـ "إلغاء معاهدة السلام" مع إسرائيل بعد تلويح ترامب بوقف المساعدات؟

من الماضي إلى الحاضر.. تعرف على تاريخ السيارات الطائرة الرئيسية سيارات من الماضي إلى الحاضر.. تعرف على تاريخ السيارات الطائرة

صفحات الامارات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات

ووضعت وكالة سلامة الطيران الأوروبية مواصفات فنية للمركبات ذات التحليق والهبوط العمودي، بقصد تحديد الخصائص المميزة للسيارات الطائرة والمعايير التي تحكم صلاحيتها للطيران، مثل توافر مخارج طوارئ وأنظمة الحماية من الصواعق وأنظمة تروس الهبوط والمقصورات مكيفة الضغط.

سيتم استخدام السيارات الطائرة لمسافات أقصر وبتردد أعلى وبسرعات أقل وارتفاعات أقل من طائرات الركاب التقليدية. ومع ذلك، يتم الحصول على الكفاءة المثلى للوقود للطائرات على ارتفاعات عالية وسرعات عالية دون سرعة الصوت، وبالتالي فإن كفاءة الطاقة في السيارة الطائرة ستكون منخفضة مقارنة بالطائرة التقليدية.

تاريخ تطور السيارات الطائرة يمتد لأكثر من قرن، وهو حافل بالمحاولات الجريئة التي سعت إلى المزج بين خصائص السيارات والطائرات، مما فتح آفاقًا جديدة للتنقل. تعود جذور هذه الفكرة إلى أوائل القرن العشرين، حينما بدأت الثورة في مجال الطيران تشجع المخترعين على تخيل مركبات قادرة على الطيران والقيادة على الطرقات.

وقد تعاونت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" مع هيئة الطيران الفيدرالية وباحثين جامعيين وغيرهم من رواد صناعة الطيران لتطوير أدوات برمجية تتنبأ بالضوضاء الناتجة عن النقل الجوي المتقدم، في محاولة لمساعدة الشركات المصنعة على تصميم سيارات أهدأ. وسوف تسعى حملة النقل الجوي المتقدم التي أطلقتها الوكالة إلى البحث في استجابة البشر للمستويات المنخفضة من الضوضاء، أو الحد الأقصى لما يطلق عليه "الضوضاء ذات الموجات نور العريضة" (يعني ذلك المصطلح الصوت الذي لا يستطيع المستمع تحديد مصدره)، وكيفية التنبؤ بالصوت التي سيحدثه عدد كبير من تلك السيارات في وقت واحد.

الجهود المتواصلة لتطوير السيارات المحمولة جوًا لم تكن جديدة، بل تعود إلى القرن الماضي وربما قبل ذلك، خلال هذه الفترة شهد مجال السيارات الطائرة تحسينات هائلة وتطورات كبيرة، تاليا رحلة تطور السيارات الطائرة.

Report this page